26 فبراير 2024 - 16 شعبان 1445 العمق برس
أثارت قرارات مفاجئة من قبل شركتي يوتيوب وأدسنس التابعتين لشركة جوجل، حالة من القلق والاستياء بين المحتوى الرقمي في اليمن.
حيث تم إيقاف تحويل أرباح يوتيوب وأدسنس للمبدعين اليمنيين ابتداءً من شهر فبراير 2024، مما يعتبر تحدياً جديداً يواجه المحتوى الرقمي المحلي اليمني.
يوتيوب يوقف تحويل أرباح جميع القنوات اليمنية
ويُعد يوتيوب وأدسنس وجهتين شهيرتين للمبدعين حول العالم لتحقيق الدخل من خلال إنشاء محتوى رقمي ونشره على الإنترنت، ومع انتشار استخدام الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي في اليمن، أصبح المحتوى الرقمي مصدراً هاماً للدخل وفرصة للتعبير الإبداعي والتواصل مع الجمهور.
يوتيوب يوقف تحويل أرباح جميع قنوات اليمن
وقد تسبب قرار إيقاف تحويل أرباح يوتيوب وأدسنس في اليمن في تأثير كبير على المبدعين المحليين، حيث فقدوا وسيلة هامة لتحقيق الدخل وتطوير محتواهم واستمرارية عملهم.
ويرى كثيرون أن هذا الإجراء قد يؤثر على التحفيز والحافز للمبدعين اليمنيين ويقلل من إمكانياتهم في تطوير وإنتاج المحتوى.
جدير بالذكر أن هذه الخطوة تأتي بعد تصنيف الغرب لأنصار الله "الحوثيين"، كيان إرهابي بسبب موقفهم الديني والأخلاقي مع فلسطين.
هذا القرار لقي استياءً واسعاً بين اليمنيون وتضامن معهم أحرار العالم، على إثر السياسات الغربية الهادفة لقمع الحريات وعزل اليمن عن جيرانها والعالم والعداء والحقد لليمنيين، حيث طالبوا القوات المسلحة اليمنية في حال استمرار التعنت الغربي والاستكبار العالمي، تنفيذ عملية عسكرية لقطع كابلات الانترنت التي تمر عبر البحر الأحمر حتى يكون اليمنييون وغيرهم من شعوب العالم سواسية في حق استخدام الانترنت.
وقد تسبب قرار إيقاف تحويل أرباح يوتيوب وأدسنس في اليمن في تأثير كبير على المبدعين المحليين، حيث فقدوا وسيلة هامة لتحقيق الدخل وتطوير محتواهم واستمرارية عملهم.
ويرى كثيرون أن هذا الإجراء قد يؤثر على التحفيز والحافز للمبدعين اليمنيين ويقلل من إمكانياتهم في تطوير وإنتاج المحتوى.
جدير بالذكر أن هذه الخطوة تأتي بعد تصنيف الغرب لأنصار الله "الحوثيين"، كيان إرهابي بسبب موقفهم الديني والأخلاقي مع فلسطين.
هذا القرار لقي استياءً واسعاً بين اليمنيون وتضامن معهم أحرار العالم، على إثر السياسات الغربية الهادفة لقمع الحريات وعزل اليمن عن جيرانها والعالم والعداء والحقد لليمنيين، حيث طالبوا القوات المسلحة اليمنية في حال استمرار التعنت الغربي والاستكبار العالمي، تنفيذ عملية عسكرية لقطع كابلات الانترنت التي تمر عبر البحر الأحمر حتى يكون اليمنييون وغيرهم من شعوب العالم سواسية في حق استخدام الانترنت.